[b][color:0533=darkred][center][img]http://images.alarabiya.net/cd/d3/436x328_89267_146885.jpg[/img]
خذ طلب جمعية المنتجين السعودين لمنتسبيها بعدم التعاون مع 19 فناناً خليجياً بحجة الإساءة للسعودية بالسباب والشتم والتعدي بعبارات مسيئة، عندما توجهوا لسفارة السعودية في البحرين على خلفية وصول قوات "درع الجزيرة" إليها؛ منحى أكثر سخونة بعد أن رفض عدد من الفنانين، الذين ضمتهم القائمة التي أعلنها رئيس الجمعية محمد الغامدي قبل أيام، الاتهامات التي وجهت لهم، وطالبوا بإثباتها أو رد اعتبارهم أمام جمهورهم، في وقت أكد عدد من المنتجين السعوديين نيتهم تطبيق المقاطعة، ولكنهم اشترطوا أن تكون الاتهامات مقرونة بأدلة ملموسة.
[/color][/b][img]http://images.alarabiya.net/avf_10687_4041.jpg[/img]
الفنان عبدالرحمن الخطيب
وهو ما دعى مجلس إدارة الجمعية لتكليف الأمين العام لها المنتج والممثل حسن عسيري بالتدقيق في تلك الاتهامات وإثباتها بالأدلة والبراهين. وتضم القائمة المعلنة أسماء كل من هيفاء حسين وحسن المنصور وأحمد إيراج وخالد البريكي وحسين المهدي وخديجة الحمادي ومحمد القفاص وعلي العلي وحسين الحليبي وأحمد الفردان مع ياسر سيف ومنير سيف وحامد سيف وياسر القرمزي وأميرة دسمال وهديل كمال الدين وعلي جمعة وعلي محسن وعلي كاكلولي.
ويؤكد أمين عام جمعية المنتجين السعوديين حسن عسيري المكلف بملف مراجعة الاتهامات والتأكد منها لـ"العربية.نت" أنهم سيحرصون على إثبات كل اتهام بأدلة لا تقبل الشك. ويقول: "بعدما صدر خطاب رئيس الجمعية محمد الغامدي الذي وضع فيه القائمة طلبنا في مجلس إدارة الجمعية عقد اجتماع عاجل لبحث هذا الأمر، واتفقنا فيه على تكوين لجنة برئاسة الأمين العام للجمعية الذي هو أنا يكون دورها التحري بالدليل القاطع من جدية هذه الاتهامات".
وتابع: "اتفقنا خلال الاجتماع من التأكد من جدية الأدلة والبراهين التي لدينا وتساعدنا في إيضاح الحقيقة. الأهم بالنسبة لنا أن تظل بلادنا مصانة ومحمية ولا نقبل أي افتراء من أي أحد يسيء لها".
ويشدد الممثل والمنتج السعودي عسيري على أهمية أن يكون لديهم أدله لا تقبل الشك، ويضيف: "يجب أن نطبق ما قاله وزير الإعلام السعودي الذي قال إن إثبات ذلك يجب أن يكون بالحجة والبرهان". ويؤكد أن ما صدر سابقاً من الغامدي لم يكن بياناً أو خبراً مرسلاً للصحف، بل هو خطاب داخلي في الجمعية.
ويقول: "ما صدر لم يكن بياناً ولم يكن موجهاً للصحافة حسب تصريحات رئيس الجمعية بل هو خطاب صدر منه وبناء عليه اجتمعنا وناقشناه". وهو يرفض تحديد وقت محدد لنشر نتائج عملهم.
ويضيف: "لا أستطيع أن أحدد متى سنصدر بياننا النهائي فالأمر يحتاج إلى وقت للتحري والدقة. وأؤكد على حديث وزير الإعلام أنه يجب أن يكون حديثنا بأدلة وبراهين وليس مجرد أقاويل.. وهذا هو النهج الذي سنسير عليه".
[/center]
خذ طلب جمعية المنتجين السعودين لمنتسبيها بعدم التعاون مع 19 فناناً خليجياً بحجة الإساءة للسعودية بالسباب والشتم والتعدي بعبارات مسيئة، عندما توجهوا لسفارة السعودية في البحرين على خلفية وصول قوات "درع الجزيرة" إليها؛ منحى أكثر سخونة بعد أن رفض عدد من الفنانين، الذين ضمتهم القائمة التي أعلنها رئيس الجمعية محمد الغامدي قبل أيام، الاتهامات التي وجهت لهم، وطالبوا بإثباتها أو رد اعتبارهم أمام جمهورهم، في وقت أكد عدد من المنتجين السعوديين نيتهم تطبيق المقاطعة، ولكنهم اشترطوا أن تكون الاتهامات مقرونة بأدلة ملموسة.
[/color][/b][img]http://images.alarabiya.net/avf_10687_4041.jpg[/img]
الفنان عبدالرحمن الخطيب
وهو ما دعى مجلس إدارة الجمعية لتكليف الأمين العام لها المنتج والممثل حسن عسيري بالتدقيق في تلك الاتهامات وإثباتها بالأدلة والبراهين. وتضم القائمة المعلنة أسماء كل من هيفاء حسين وحسن المنصور وأحمد إيراج وخالد البريكي وحسين المهدي وخديجة الحمادي ومحمد القفاص وعلي العلي وحسين الحليبي وأحمد الفردان مع ياسر سيف ومنير سيف وحامد سيف وياسر القرمزي وأميرة دسمال وهديل كمال الدين وعلي جمعة وعلي محسن وعلي كاكلولي.
ويؤكد أمين عام جمعية المنتجين السعوديين حسن عسيري المكلف بملف مراجعة الاتهامات والتأكد منها لـ"العربية.نت" أنهم سيحرصون على إثبات كل اتهام بأدلة لا تقبل الشك. ويقول: "بعدما صدر خطاب رئيس الجمعية محمد الغامدي الذي وضع فيه القائمة طلبنا في مجلس إدارة الجمعية عقد اجتماع عاجل لبحث هذا الأمر، واتفقنا فيه على تكوين لجنة برئاسة الأمين العام للجمعية الذي هو أنا يكون دورها التحري بالدليل القاطع من جدية هذه الاتهامات".
وتابع: "اتفقنا خلال الاجتماع من التأكد من جدية الأدلة والبراهين التي لدينا وتساعدنا في إيضاح الحقيقة. الأهم بالنسبة لنا أن تظل بلادنا مصانة ومحمية ولا نقبل أي افتراء من أي أحد يسيء لها".
ويشدد الممثل والمنتج السعودي عسيري على أهمية أن يكون لديهم أدله لا تقبل الشك، ويضيف: "يجب أن نطبق ما قاله وزير الإعلام السعودي الذي قال إن إثبات ذلك يجب أن يكون بالحجة والبرهان". ويؤكد أن ما صدر سابقاً من الغامدي لم يكن بياناً أو خبراً مرسلاً للصحف، بل هو خطاب داخلي في الجمعية.
ويقول: "ما صدر لم يكن بياناً ولم يكن موجهاً للصحافة حسب تصريحات رئيس الجمعية بل هو خطاب صدر منه وبناء عليه اجتمعنا وناقشناه". وهو يرفض تحديد وقت محدد لنشر نتائج عملهم.
ويضيف: "لا أستطيع أن أحدد متى سنصدر بياننا النهائي فالأمر يحتاج إلى وقت للتحري والدقة. وأؤكد على حديث وزير الإعلام أنه يجب أن يكون حديثنا بأدلة وبراهين وليس مجرد أقاويل.. وهذا هو النهج الذي سنسير عليه".
[/center]